رحماك ربى من هاتين العينين، لقد ذبت فيهما و أصبحت لا أدرى ما إذا كنت طائرا ام سائرا أم حائرا لا أعرف هل هذا هو العشق أم هى رهبنة فى كنف هذا القلب الكهنوتى الذى لا أقدر على مغادرة محرابه فأفدى حبى على مذبحه و أصلى وسط دقات أجراسه فيحينى أذانه و أسجد فيه بروح الحب لا بجسدى و لكن يسجد جسدى و روحى لله شكرا على نعمة الحب
الله
ReplyDeleteجميلة بجد
أصلى وسط دقات أجراسه فيحينى أذانه و أسجد فيه بروح الحب لا بجسدى و لكن يسجد جسدى و روحى لله شكرا على نعمة الحب
احنا لو مشكرناش ربنا علي نعمة الحب يبقي مش بني ادمين ...