لم يكن يعرف أى نوع من الورود و أى لون يختار ظل حائر يفكر حتى تذكر بياض بشرتها فاختار وردة بيضاء، ولمح وردة حمراء بجانبها تصور خدودها كما يراها دائما، ولم يترك الوردة الزرقاء التى تشابه لون فستانها الذى قابلته به آخر مرة، أخذ يبحث عن وردة تماثل لون عينيها و لكنه لم يجد وردة عسلية، فاحتار كثيرا، و لاحظ انه قد يتأخر على موعده معها، فأخذ ورداته و أسرع فى الخطى طائرا لها حاملا معه باقة ورودها
عجبني جدااا الاحساس ده
ReplyDeleteاحساس الاهتمام بأنه بيشوها بألوان حاجات كتير
سواء لون عينيها او بشرتها
او فستانها
وهذا الاهتمام لا يمتلكه الكثيرون للأسف
رحاب أشكر لك كلامك و مرورك و سعيد ان كلاماتى البسيط نالت إعجابك
Deleteحلوة دي ^^
ReplyDeleteفيه ورد أسود علي فكرة لو عينيها سودة ^^
امشى من هنا يا رباب
Deleteهخلى سحر تضربك :)