يقف على باب شقته و يدير المفتاح فى الباب متعمدا معه اصدار صوت و يدخل دون ان يترك حذائه فى مكانه المعتاد متخطيا سجادة البهو الفخيمة و دون ان ينزل بصره إلى الأرض نظر إلى عينيها مباشرة و لم ينتظر أن تعلق فاجأها بقوله نعم لقد جئت متأخرا عن موعدى لانى خرجت مع أصحابى و لم أترك حذائى فى مكانه لأنى سئمت خلعه قبل الدخول و لن أخفض صوتى من أجل الأولاد و سأفعل هذا كل يوم أنا حر..... سمع صوت يأتيه من خلفه ملقيا السلام عليه نظر خلفه ثم نظر إلى يده ليجد المفتاح فى يده و الباب لازال مغلقا
ههههههه حريتك تتوقف عندما تتعارض مع الآخرين
ReplyDeleteتيجي متأخر يبقى الناس حتقلق
لا تخلع حذائك اذن نظف السجاد خلفك لا تتركه للآخرين
لن تخفض صوتك اصحى طول الليل مع العيال لا تذهب لترتاح وتترك الاولاد للآخرين :)))))))))
عالم الرجال ده من الآخر
عالم ورق
ألقيود احيانا تكون من حرير فيسعد بها الانسان و لا يتمنى ان يحطمها على ضعفها
ReplyDeleteوالقيود احيانا اخرى تكون من حديد فيتعس بها الانسان و يتمنى ان يحطمها على صلابتها
هع هع هع
ReplyDeleteحبوب الشجاعة مداها قصير
لا تزال القيود بداخلنا مستمرة
تحياتى دوما
عن اى قيود تتحدث قيود العقل ام القلب
ReplyDeleteازهرى فين الجاتوه