احتضنها كما لم يفعل من قبل مرر أنامله بإنسيابية لن تنسها ابدا بين أطراف شعرها و تلامسا و كأنهما موجة أتت من سفر بعيد لتستقر على شاطئ الأمان و ربت على ظهرها بما يشبه الهدهدة فنست كل ما كان فى قلبها من أشياء سيئة تجاهه و لم تتمالك نفسها على الرغم من كل هذا الحنان ان تنسى احزانها لوفاته
:(
ReplyDeleteليه بس كده
الامر امر الله يا سيدنا
ReplyDeleteجميلة وفكرتها حلوة
ReplyDeleteدى أقل حاجة عندى :)
Delete