تحكى لى عنه و هى تذرف دموعها، لما على من لا يستحق تنزلين يا دموعها، أراه مثل كثيرين حطموا قلوب بنات حواء تلك الأم التى ثكلت فى كثير من بناتها و السبب أبناء حبيبها، كم من شموع تحترق بنار الحب لتضئ لنفسها و لحبيبها الذى لا يستحق دموعها، تلك الدموع الساخنة الملتهبة من حرارة الشوق والحب الذى يملأ كل وجدانها، و لكن تذوب الشمعة قبل أن تجد من يستحق تلك الدموع و أحيانا كثيرة يأتى من يمسح تلك الدموع بمنديل من الحب و الطموح ليجعل من تلك الشمعة شمس تضيئ لكل تائه فى بحار الحب و العشق و لكن إلى أن يأتى تظل الشمعة تذرف دموعها
:))))))))))))))))))))
ReplyDeleteL.G.
Deleteلا أرى أن البوست يستحق كل هذا الضحك و لكن ربما من رحم التعاسة تخرج السعادة
وهل استطاع ان يمنعها من الاحتراق ؟؟
ReplyDelete